رسالة المدونة

هذة المدونة تهدف الى البناء وليس الهدم او النحريض وذلك من خلال الاجتهاد فى هذا المضمار وقد نصيب وقد نخطئ وفى كافة الاحوال يبقى لنا شرف المحاولة.

الاثنين، ٣٠ أغسطس ٢٠١٠

L.W.Program



اضحك مع الكاريكاتير:
الصوره عن جريدة الوفد .. د.نظيف يطلب تجهيز مشروع قانون بتجريم استخدام القمح فى عمل البليلة وذلك على ضوء ازمة القمح الحالية وحرائق موسكو وما ادى اليه من نقص محصول القمح فى روسيا ما منعها من تصديره الى مص.
التعليق:



  • هناك مثل مصرى يقول ليس هناك فقر ولكن هناك قلة رأى ورسام الكاريكاتير يريد ان يبرز هذه النقطة وهى انه صور رئيس الوزراء يرى ان حل مشكلة القمح فى مصر هو عن طريق قانون يجرم استخدام القمح فى صنع البليلة بينما كان الرأى السديد يتمثل فى خطة لترشيد استخدام القمح مع خطة زراعية مناسبة لانتاج اكبر قدر سواء بزراعته فى مصر او تاجير اراضى فى الدول الاخرى منه باعتباره سلعة استراتيجية اساسية
  • والبحث العلمى لعلاج هذه المشكلة حيث يجب ان تنشط مراكز الابحاث فى استنباط سلالات جديدة من القمح تروى بالماء المالح وتشحيع ذلك وعمل جائزة للعلماء للعمل فى هذا الاتجاه كما حدث فى الغرب عندما نقص محصول قصب السكر مما اثر على انتاج السكر سارعت مراكز الابحاث لتقدم البنجر كمكمل او حتى بديل لقصب السكر
  • والغريب ان علماء مصر قد بحثوا فى هذا المجال واستنبطوا سلالات جديدة من القمح تروى بالماء المالح وتقاوم الامراض بدون مبيدات مما يجعل مصر تكتفى ذاتيا من القمح فى سنوات قليله كما جاء فى جريدة المساء المصرية بتاريخ 7/4/2010
  • وكان الخبر كالتالى : عن جريدة المساء المصرية 7/4/2010 - نجح علماء البحوث الزراعية والتكنولوجيا فى مصر فى انتاج سلاله جديدة من القمح يقاوم الامراض بدون مبيدات ويروى بالماء المالح وهذا سوف يحقق لمصر الاكتفاء الذاتى فى القمح فى سنوات قليلة وقد نشرت عنه فى هذه المدونه فى رسالتى بتاريخ 8/4/2010 بعنوان l.m .program خبر اخر لحظة فماذا حدث لهذا البحث ؟؟؟!!!
  • ولماذا عندما احتلت اسرائيل سيناء جعلتها جنة خضراء ببحوث علماء الزراعة المصريين فعندما سئلوا عن ياميت قالوا اننا طبقنا بحوث الدكتور المصرى الخشن على ما اذكر
  • كما احيل الى جريدة الوسط بتاريخ 31/8/2010 مقال لوزير الزراعة الاسيق احمد الليثى بعنوان (مؤامرة لضرب كل من ينادى بالاكتفاء الذاتى فى القمح ) ويشرح خطته فى تحقيق ذلك الا انه تم تغييره بعد سنة ونصف وهو نفس ما حدث كما يقول مع الوزير مصطفى الجبلى
  • والسؤال لماذا يتم خنق البحث العلمى فى مصر ولدينا الدكتور مسلم شلتوت وهو واحد من مائة عالم على مستوى العالم فى ابحاث الكون نشر بحثا عن امكانية استخدام الشمس لفصل الايدروجين عن الاكسجين من بحيرة ناصر بكميات هائلة مما يجعل مصر من اغنى الدول فى طاقة الايدروجين النظيفة وهى طاقة المستقبل فماذا حدث فى هذا البحث وغيره
  • والى متى تظل سياستنا رد فعل لفعل اى ننتظر وقوع الكارثة ثم نتحرك وبعدها نخلد للنوم حتى تقع كارثة جديدة وهل لهذا سميت هذه الدول دول نامية او نايمة؟؟؟؟

مثلا:

  • هل لدينا استراتيجية للتعامل مع الاحتباس الحرارى ام ننتظر حتى تغرق الدلتا ثم نبدأ نتحرك؟؟؟!!!
  • هل لدينا استراتيجية ومناورات تدريبة فى حالة وقوع هجوم نووى على مصر او كيماوى وهل تدرب الشعب على مواجهة ذلك وانشئت المخابئ اللازمة ام ننتظر حتى تقع الكارثة وعندها لن يكون هناك احد حى كى يتحرك؟؟؟!!!
  • هل لدينا فى كل جهة دراسات مستقبلية ووضع البدائل والحلول لها وكوادر قادرة على انجاز هذه الدراسات ام رد فعل بعد وقوع الكارثة كما حدث فى سقوط صخور الدويقه على المواطنين والعمارات التى تسقط على ساكنيها ولوحة الخشخاش التى سرقت مؤخرا ؟؟؟؟!!!

Feed Back

  • يبدو ان ازمة القمح فى مصر تتفاقم حيث نحيل الى مقال صحيفة المصريون بتاريخ 4/9/2010 تحت عنوان

(سكينة فؤاد تتقدم ببلاغ للنائب العام بشأن اختفاء امهات بذور نادرة من وزارة الزراعة كانت تقوم به العالمة الدكتورة زينب الديب عالمة الانثربيولوجى لتحقبق الاكتفاء الذاتى فى القمح فى مصر) وهو موضوع مهم ننصح بقراءته

Feed Back

(مصر تستطيع الاكتفاء الذاتى فى القمح باستخدام التكنولوجيا الحيوية) عن صحيفة الشروق بتاريخ 12/9/2010 فضلا يرجع اليه والى ما صرح به د. ايمن فريد ابو حديد رئيس مركز البحوث الزراعية

الجمعة، ٢٧ أغسطس ٢٠١٠

Film&Comment: Beket&Adila2

مقدمة:

  • من الافلام التى تحمل رسالة هو فيلم بخيت وعديلة2 وتدور احداث الفيلم حول الشاب عادل امام (بخيت) الذى قرر الدخول الى مجلس الشعب لانه الوسيلة الوحيدة لكى يحصل على شقة وشاركته شريين (عديله) فى نفس الحلم وقررت الدخول الى مجلس الشعب وعلى الرغم من عدم امتلاك اى منهم اى صفات للترشح لمجلس الشعب وهو السلطة التشريعية فى البلد وفقر مدقع فى الامكانيات الا انهم عقدوا تحالف بين بخيت وعديلة لخوض هذه الترشيحات
  • وتلقفتهم مجموعة من تجار المخدرات التى اتفقت معهم على تولى كافة تكاليف الحملة الانتخابية وشراء الاصوات والمؤتمرات الانتخابية نظير ان يحلوا مشكلة هؤلاء التجار مع الضرائب
  • ويسير الفيلم فى قالب كوميدى حيث يجمع كل من بخيت وعديلة ثروة طائلة نظير وعد بالتنازل عن الانتخابات وتشعر عصابة تجار المخدرات انه حدثت خيانة للاتفاق فتضرب بخيت وعديلة ضربا مبرحا وتمضى احداث الفيلم فى قالب كوميدى ظريف

رسالة الفيلم

والفيلم يذاع اليوم بمناسبة بدا الحملات الانتخابية للترشيح لمجلس الشعب المصرى وهو يحمل اكثر من رسالة هامة:

  • فهو يشير الى ظاهرة بيع بعض المواطنين اصواتهم مقابل المال
  • وتلقف تجار المخدرات واصحاب المصالح الخاصة لبعض مرشحى مجلس الشعب غير الاكفاء وغير القادرين وتمويل الحملة الانتخابية نظير الغاء او تخفيض الضرائب عليهم وقد انتشر فى فترة من الفترات ما كنا نقرأ عنه من نواب المخدرات
  • ويوضح بجلاء سيطرة رأس المال على العملية السياسية فى اهم موقع تشريعى فى مصر وهذا يوضح عدم توفيق الكثير من التشريعات لان الاعضاء لم ياتوا من باب الكفاءه كما يقول الفيلم بل من ابواب المال وتجار المخدرات وخلافه
  • حتى المرشح بخيت وعديلة لم يدخلوا غمار المعركة الانتخابية لخدمة الوطن بل لمصالح خاصة وهو حصول كل منهم على شقة والحقيقة ان المرشح الذى ينفق على حملته الانتخابية ملايين الجنيهات لابد انه يعرف السبيل الى استرداد ما انفق فضلا عن تكاليف الحملة الانتخابيه التالية وارباح ايضا
  • وفقا للفيلم يصبح كل شئ مخترق بالمال بما فيه اعلى مجلس تشريعى فى مصر اذ يتم اختراقة وافسادة عن طريق تمويل حملات المرشحين بالمال وعمل الاعضاء على جمع كل ما انفقوه وتمويل حملاتهم التالية ويتعطل كل شئ امام المال وتشترى الحصانه بالمال
  • ويشعر الشعب المصرى الحقيقى بفداحة والاهداف الحقيقية للعملية السياسية فى مصر ويشعر بالخجل من مخرجات هذه العملية السياسية من اشخاص لايمتلكون اى مؤهلات لتبوء هذه المراكز واستبعاد الكفاءات الحقيقية
  • ويرى الشعب المصرى الكثير من القوانين سيئة السمعة التى دمرت حياة المصريين مثل قانون الضريبة العقارية المرفوض شعبيا والذى يهدف الى تأميم المساكن الخاصة للمواطنين وعلى الشعب ان يتعايش مع امثال هذه القوانين ويدبر معاشه كالبهلوان الذى يسير على الحبل يمكن ان يسقط فى اى لحظة ومن حوله شبكة من القوانين التى تكبل حركته ومنها قانون الطوارئ
  • ويسأل الشعب المصرى سؤالاهاما فى خلال 50 سنة التى قامت فيها الثورة دعنا نجرى مقارنتين:
  • مقارنة بين مصر بعد 50 سنة من الثورة مع مصر قبل قيام الثورة ولناخذ بعض المؤشرات مثل قيمة العملة المصرية قبل الثورة كان الجنية المصرى يساوى جنيه ذهب ويساوى حوالى دولار وربع اليوم الجنية الذهب يساوى اكثر من 300 جنيه مصرى والدولار يساوى 6 جنيه مصرى تقريبا وكان القمح الفائض يلقى فى الطرقات وكانت الحياه ايسر من الان
  • ولنقارت بين مصر ودولة استقلت معها تقريبا هى الهند والتى يبلغ عدد سكانها اكثر من مليار نسمة حتى لانأخذ مشكلة السكان هى السبب اين مصر الان من الهند التى صنعت الاسلحة النووية والصواريخ العابرة للقارات والسيارات والمستوى الرفيع فى تكنولوجيا المعلومات وكافة المجالات ان دراسة تطور الدول هو دراسة مقارنة للدولة بنفسها ومقارنه بالدول الاخرى هو الذى يظهر ما اذا كانت الدولة تتقدم او تتخلف
  • اذن فى اى شئ تم انفاق 50 سنه من عمر مصر؟؟
  • والمطلوب اشراك الشعب اشراكا حقيقيا فى حكم نفسه واتاحة الفرصة المتكافئة للجميع حتى يبرز من هو اكفأ .
  • واذا كان الاداء غير مقنع للشعب المصرى فان الطامة الكبرى هو مخطط الاخوان المسلمين وطرقهم الملتوية للوصول الى الحكم واذا عملنا flash forward اى نظرنا الى نموذج لحكم الاخوان فامامنا حكم حماس لقطاع غزة قيادات منها هنية ومشعل الاحد منهم العرض ثلاث عروض ويعيش فى ثروة ورغد ويقيم مشعل فى سوريا بعيدا عن غزة ولا يهمه ما يعنيه الشعب فى غزة من مشاكل وازمات نتيجة لسياسة الاخوانية لحماس التى لاتهتم بالشعب وهو نفسه ما قراته مره فى احد الصحف ان مرشد الاخوان قال طظ فى مصر لو حكمت هاضرب بالجزمة
  • ويدرك الشعب المصرى ان كل هذا السيناريو هو من ثمار التدخلات الغربية والهدف ابعاد مصر عن مركز القيادة بكل الوسائل الاقتصادية والعسكرية والتكنولوجية لان غياب مصر هو غياب العقل عن العالم العربى والاسلامى وهذا ضمن المخطط العام لمحاربة العرب والاسلام لذلك نرى ان مصر تسعى جاهدة للبحث عن تمويل برنامجها النووى بينما تمارس بعض الدول العربية التى نقل اليها الغرب الثروة دعارة سياسية بفتح اراضيها للقواعد العسكرية الامريكية والاسراف ببذخ فى شراء المحلات الخاسرة فى الغرب

ولعل هذا الفيلم يضع يده على نقاط الخلل فى انتخابات عضو مجلس الشعب ويطالب بمعالجتها مما ينعكس ذلك على سوء بعض القوانين التى يقرها المجلس واثر ذلك على البيئة القانونية لمصر


الأربعاء، ٢٥ أغسطس ٢٠١٠

Egyption Nuclear Program



  • كان وحيد القرن يسير مع صغيره فى الغابة مطمئنا وهو لا يدرك الخطر الداهم الذى سوف يلقاه بعد لحظات اذ ما هى الا برهة حتى ظهر فريق مدرب من الضباع والتى احاطت بوحيد القرن وصغيره فى خطة محكمة قوامها الهجوم المستمر والمتواصل على وحيد القرن من كل الاجناب حتى تخور قواه فى كر وفر ثم يتسنى لهم التهام الوليمة السمينة المتمثله فى صغير وحيد القرن

  • وعلى الفور بدأت الضباع تنفذ خطتها التى جربوها وتدربوا عليها كثيرا وكان وحيد القرن الاب يدافع عن صغيرة بقدر المستطاع حتى كاد ان ينهار

  • وفجأة اهتزت الغابة بصوت ارتعد لها قلوب كل من فى الغابة لقد كان صوت ملك الغابة الاسد الذى انقض على تلك الضباع واحدا واحدا مما جعلها تلوذ بالفرار من موت محقق

  • وهكذا كتب الله النجاه لصغير وحيد القرن

  • تلك القصة هى حال وزارة الكهرباء التى تعرضت لضباع المستثمرين الذين ارادوا ان يلتهموا موقع الضبعة ولا هم لهم سوى المال شأنهم من يجرف الارض الزراعية للبناء عليها وهم ارادوا ان يجرفوا مستقبل مصر العلمى وشانهم من يذبح الفرخة التى تبيض ذهبا انهم قصيروا النظر لايحكمهم سوى المال والصالح الخاص لهم حتى اتخذ الرئيس مبارك قراره اليوم بحسم الموضوع واختيار موقع الضبعة لاول المحطات النووية فى البرنامج النووى المصرى فانسحبت ضباع المستثمرين من امام الاسد مبارك خوفا من موت محقق

  • والحقيقة ان البرنامج النووى المصرى هو رمز للفخار الوطنى لكل مصرى ومستقبل مصر العلمى

  • كما اننا كنا نريد ان يكون نظام الدولة هو الذى يتخذ هذا القرار وليس كل شئ معلق على مبارك نريد دولة تقوم على نظام وليس على حكمة اشخاص

  • كما نريد فى دولتنا الحديثة الاهتمام بالبحث العلمى كاستثمار يادكتور محمود محى الدين وليس كتكلفة يادكتور يوسف غالى

  • كما نريد ان تكون خططتنا مبنية على المقارنات مع النفس اى مع مصر ومع الغير لان التقدم عبارة عن معدلات مقارنة

  • كما نريد ان يكون هناك متابعة مستمرة وتغذية عكسية لتصحيح الاوضاع وثواب وعقاب فورى ومستمر

  • كما نريد ان يكون ذلك من خلال نظام لمصر الحديثة وليس من خلال شخص الرئيس دائما

واخيرا وليس اخرا الف مبروك لمصر القرار الحاسم الذى اتخذه مبارك اليوم بحسم موقع الضبعة كاول موقع للبرنامج النووى المصرى

السبت، ٢١ أغسطس ٢٠١٠

Film&Comment: Online System



مقدمة:
  • فى الفيلم المصرى طباخ الرئيس شعر رئيس الدولة انه اصبح معزولا عن الاتصال بشعبة وان الحاشية المحيطة به هى التى تجعلة يراى ويسمع فقط ما تريد تلك الحاشية ذلك وفى محاولة منه للفكاك من هذا الحصار حاول النزول الى الشارع بنفسه كما انه انتقى طباخا من عامة الشعب واخذ يستقى منه بطريق غير مباشر احوال الشعب ويتحقق منها ثم ينخذ الاجراءات التصحييحية اللازمة
  • وليس هذا خروج على المبدأ العام الذى ظللت اومن به طيلة حياتى وهو ان احسن سياسة البعد عن السياسة
  • كما ان هذا الوقت المقتطع من الواجبات الدينية المكثفة فى شهر رمضان الكريم

on line system :

ونحن لسنا بصدد الحديث عن نظام العمل المباشر فى الكمبيوتر ولكن نضع تصور يمكن الرئيس من الاتصال المباشر بالشعب ومن اهم عناصره:

  • تعتبر دراسة الانتاج الفكرى للشعب مصدرا هاما للاتصال بالشعب ومنها دراسة الافلام وما تحويه من رسائل مثلا فيلم (سلاح ردع يارب ) للفنان حسن حسنى يحمل رسالة قلق الشعب من تخزين السلاح النووى وغيره حولنا ونحن سنواجه ذلك بصدور عارية فى اى معركة وينادى بتطوير البحث العلمى وخاصة فى مجال العسكرى والنووى حتى نأمن على اوطاننا
  • كما ان دراسة الكاريكاتير وما يحملة من رسائل تعكس الرأى العام واتجهاته
  • فضلا عن اقامة شبكة متعددة الاطراف لايعرف بعضها البعض وانما يعرفها الرئيس فقط وترفع تقاريرها الدورية للرئيس وكذا ما تكلف به منه ويقارن الرئيس بين هذه التقارير ويعاقب من يحاول ان يفبرك او يقدم تقارير غير صحيحة
  • فضلا عن اجهزة الدولة الاخرى فى قياسات الرأى العام

ان اتصال الرئيس بالشعب ونجاحة فى ذلك وكسر الشرنقة الحديدية التى تحاول الحاشية المحيطة به ابعاده عن الشعب والا يرى ولايسمع الاحداث الا من خلال السيناريو الذى تضعه هو اساس نجاح الرئيس فى رعاية مصالح الشعب رعاية كاملة وان يحافظ على الوطن وسلامة اراضية وان يحترم الدستور والقانون وهو القسم الذى يؤديه المسئول التنفيذى عند بدأ استلام عمله