رسالة المدونة

هذة المدونة تهدف الى البناء وليس الهدم او النحريض وذلك من خلال الاجتهاد فى هذا المضمار وقد نصيب وقد نخطئ وفى كافة الاحوال يبقى لنا شرف المحاولة.

السبت، ٤ يوليو ٢٠٠٩

Stealing

الابتزاز:
  • اخذت ابحث فى القاموس عن كلمة الابتزاز باللغة الانجليزية فوجدت كلمتين هما stealing, to embezzle فاخترت كلمة stealing وهو موضوع رسالتنا اليوم
  • فى فيلم على بابا بطولة على ما اذكر بطولة يحيى الفخرانى قال المدرس للتلميذ الصغير قم اسمعنا ابيات من شعر المتنبى فقال التلميذ لم احفظها فقال له الاستاذ ولماذا فقال التلميذ لاننى لااحب المتنبى فهو منافق ان اعطوه المال مدح وان لم يعطوه زم وقدح وثارت ثائرة المدرس على هذا التلميذ الفسل الذى لا يحترم فحل من فحول الشعر من وجهة نظر المدرس طبعا
  • وعلى مدار التاريخ هناك اعلاميين وصحفيين باعوا اقلامهم ووسائلهم لمن يدفع اكثر ومن لا يدفع يوسعوه هجوما حتى يستسلم لابتزازهم
  • ولعل ابرز مثل على ذلك الصحفى الذى انشا له صدام حسين صحيفته ليكيل المديح لصدام عمال على بطال ولعل هذا هو الذى يوضح لنا انه بمجرد ان ياتى اسم مصر حتى حتى ينفجر فى ثورة هجوم عارمة على مصر ومن فيها وقيادتها وان سياستها كلها خاطئة وفاشلة هجوم لاعلاقة له بمهنية العمل الصحفى ولكنه هجوم ربما ضد من لايدفع له
  • واخذت ابحث عن الدافع لبعض الفضائيات فى الهجوم المستمر على مصر وتسليط الاضواء على اى اخطاء على طريقة حبيبك يمضغ لك الظلط وعدوك يتمنى لك الغلط وقد توصلت الى ان الدافع اما اهداف سياسية او ربما ابتزاز

MAY BE

ليست هناك تعليقات: