رسالة المدونة

هذة المدونة تهدف الى البناء وليس الهدم او النحريض وذلك من خلال الاجتهاد فى هذا المضمار وقد نصيب وقد نخطئ وفى كافة الاحوال يبقى لنا شرف المحاولة.

الأربعاء، ٤ فبراير ٢٠٠٩

To be OR

اما ان نكون او ؟؟؟
1- الفرص الضائعة:
  • المجال النووى
ان الفرص التى اضاعها العرب والمسلمين للتقدم لا يمكن تبريرها فان استقلال مصر مع الهند لم يكن سببا فى لحاق مصر بركب التكنولوجيا النووية وقد اصبحت الهند وباكستان دول نوويه وايران فى الطريق بينما لم تقدم مصر ساكنا فى هذا المجال وخاصة انه بجانبنا اسرائيل قوة نووية .
  • مجال الفضاء
كما ان دخول الدول التى استقلت مع مصر عصرالفضاء لم يجعل مصر وهى بالذات التى يجب ان تقود قاطرة العالم العربى والاسلامى فى مجال التقدم العلمى لم يجعل مصر تشارك فى مجال الفضاء
  • مجال تكنولوجيا المعلومات
وفى مجال تكنولوجيا المعلومات لم تهئ مصر لامتها العربية والاسلامية تقدما يحقق لها المشاركة لا التلقى
فرص ضائعة عديدة اضاعها العرب والمسلمين وهم الذين لديهم كل امكانات التقدم فى جميع المجالات
واليوم وبعد ان اصبح العرب والمسلمين محاصرين من اسرائيل من ناحية كقوة نووية وتكنولوجية وفضائية وهم ذو اطماع ايديولوجية فى المنطقة ومن جانب اخر تعاظم احلام اعادةالامبلااطورية الفارسية الايديولوجية المتمثلة فى ايران وبالتالى ان يبقى العرب والمسلمين فى الحقبة القادمة مستعبدين لهاتين القوتين وان ياخذوا من حقوقهم ما تسمح به هاتين القوتين شئ غير مقبول
والامل بعد الله فى تكتل دول التضامن العربى المتمثل فى مصر والسعودية ودول الخليج والاردن وباقى الدول التى بدات تتشكل فى اجتماع ابو ظبى الاخير لبناء الدرع العربى والاسلامى من تقدم فى كافة المجالات النووية والفضاء وتكنولوجيا المعلومات .. الخ على اساس من المشاركة واعادة الهيئة العربية للتصنيع انها مسالة حياة او موت للامة


ليست هناك تعليقات: