رسالة المدونة

هذة المدونة تهدف الى البناء وليس الهدم او النحريض وذلك من خلال الاجتهاد فى هذا المضمار وقد نصيب وقد نخطئ وفى كافة الاحوال يبقى لنا شرف المحاولة.

الأربعاء، ٢٤ يونيو ٢٠٠٩

Prisdent M. In Cairo



الرئيس مدفيدف فى القاهرة
  • كما سبق ان احتضنت مصر الرئيس الامريكى المحبوب باراك اوباما عندما اختار مصر ليلقى خطابه الى العالم العربى والاسلامى باعتبار ان مصر العاصمة السياسية للعالم العربى والاسلامى كما ان السعودية العاصمة الدينية له وقد استمتع المصريين والعالم العربى والاسلامى بشخصية الرئيس اوباما الشاب المهذب والذى رغم حداثة سنه الا انه يقود اكبر دوله فى العالم بكل ادب واقتدار و الذى تحدث الى العالم الاسلامى والعربى بكل احترام ووعد بتصحيح ما شاب العلاقة العربية الاسلامية مع امريكا وتعهد وهو باذن الله جاد فيما يقول على السعى لتحقيق سلام شامل وعادل فى الشرق الاوسط يقوم على قرارات الامم المتحدة والحقوق المشروعة لدول المنطقة
  • تحتضن مصر شابا اخر يقود القوة العظمى الثانية فى العالم وهو الرئيس مدفيدف وهو شاب جميل وقوى له ثقله على المستوى الدولى باعتبارة قائد روسيا القوة العظمى الثانية فى العالم ومصر والمصريين يرحبون من قلوبهم بالرئيس مدفيدف لشخصة وللدولة العظيمة التى يمثلها وللتاريخ المشترك بين روسيا والعرب عامة وروسيا ومصر خاصة ويكفى النظر الى السد العالى كرمز للانجاز الروسى العظيم فى مصر وتسليح الجيش المصرى بما يحتاجه من سلاح وتزويد مصر باحتياجاتها من القمح الى العديد من المواقف البيضاء لروسيا معنا
  • والجميل ان الرئيس الشاب مدفيدف قد اختار مصر العاصمة السياسية للعالم العربى والاسلامى لتكون بوابة روسيا لتنشيط العلاقات مع العرب والمسلمين
  • كما انه وقع مع الرئيس مبارك شراكة استراتيجية فى جميع المجالات الطاقة بانواعها والنووى والفضاء والاقمار الصناعية وخلافه وينتظر المصريين ثمارا عظيمة من هذه الشراكة الاستراتيجية لصالح العرب والمسلمين والشرق الاوسط والعالم وليس ضد احد او محاولة الهيمنه على احد
  • والفضل لهذا الاقبال الكبير على مصر معشوقة العالم وهى ملك لكل الدنيا وام الدنيا يرجع بعد الله الى الرئيس مبارك الرجل ذو المبادئ الخبير فى السياسة الدولية والذى اقام علاقات ممتازة مع الجميع باستثناء الحاقدين العف اللسان الذى يخشى الله فى شعبة وامته فلم يتطاول على احد ولم يسخر الاعلام المصرى وما ادراك ما الاعلام المصرى لم يسخره للتطاول على احد مثل بعض الفضائيات اياها والتى اعتقد اصحابها ان طول اللسان يعوض تقزم الدور فى السياسة الدولية

ليست هناك تعليقات: